تدافع ماساي كريسانتو، المدافعة عن حقوق الإنسان من هندوراس، عن حقوق الغاريفونا وتساهم في تمكين المرأة السوداء في مجتمعها.

مع دخول إعلان وبرنامج عمل ديربان عامه الـ20، حثّت المفوضة السامية ميشيل باشيليت الدول على العمل بجديةٍ أكبر من أجل القضاء على التمييز العنصري والتعصب. فقالت: "من الضروري للغاية أن نتجاوز خلافات الماضي وأن نتعاون اليوم من أجل مكافحة العنصرية والتمييز المرتبط بها، المتفشيَيْن في عالمنا."

بيّن تقرير أعدّه خبير من الأمم المتّحدة وقدّمه إلى مجلس حقوق الإنسان، أنّ جائحة كوفيد-19 يمكن أن تشكّل فرصة "لجعل تعدّدية الأطراف قوية وأكثر فعالية وشمولاً."

لا يزال الشباب الذين يختارون أن يَتَحَدَّوا الوضع الراهن، يواجهون مجموعةً واسعة من التهديدات والاعتداءات، وسلسلةً من الحواجز التي تعيق نشاطهم النضالي. يدعو التقرير العالمي الأول من نوعه بشأن التهديدات التي يواجهها الشباب في الحيز المدني، إلى توفير حماية أكبر لهم.

بعدما شهد دانيال شيرينوس العديد من أصدقائه في هندوراس يفقدون حياتهم بسبب ارتباطهم بمجتمع ميم، التزم الدفاع عن حقوق المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهويّة الجنسانية وأحرار الهوية والميول الجنسية وحاملي صفات الجنسَيْن بصفته شيدانا، الناشطة المغايرة للهوية الجنسانية.