أصبحت منطقة دارين غاب، الواقعة في الأدغال على الحدود بين بنما وكولومبيا، أحدث مسار للهجرة يسلكه كلّ فارٍ من العنف وانعدام الأمن وانعدام الفرص في العالم. ومنذ آب/ أغسطس، عبر أكثر من 330,000 شخص هذه الأدغال الكثيفة.

قدم مكتب مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان في مولدوفا، ألعابًا ولوازم مدرسية وأجهزة مساعدة الأطفال والبالغين من ذوي الإعاقة، إلى 400 طفل لاجئ من أوكرانيا بهدف مساعدتهم على التأقلم مع حياتهم الجديدة في مولدوفا.

تواصل مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان في مولدوفا رصد حالة اللاجئين الذين يهربون من أوكرانيا ويدخلون مولدوفا، كما تستمرّ في دعمهم.

تعاونت مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان مع الصحفي المتخصّص في الإعلام المرئي في رويترز موريزيو مارتورانا، الذي سافر مؤخرًا إلى شمال فرنسا بهدف التقاء موسى، وهو لاجئ سوداني يعيش في أنجيه.

خلال السنوات الـ16 الماضية، استقبلت مدرسة يوميونغ في سيول بجمهورية كوريا، آلاف الأطفال اللاجئين، وغير المصحوبين بذويهم أحيانًا، الذين فروا من جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية. وبمساعدة جهات مانحة خيرية، نجحت المدرسة في سدّ الفجوة الرقمية التي سلّطت جائحة كوفيد-19 الضوء عليها.

أعلن الناشط في مجال حقوق الإنسان ستيف إيراكوز، الذي يعمل مع مجتمعات المهاجرين واللاجئين في فرنسا، قائلاً: "علينا أن نعالج قضايا عدم المساواة، وأن نعتمد استجابة لوضع المهاجرين واللاجئين مترسّخة في حقوق الإنسان."